منذ فترةٍ طويلة تعتبر مهنة طب الأسنان
الفلوريد عنصراً أساسياً للوقاية من تسوس
الأسنان. الفلوريدات الموضعية وتلك التي
تُبتلع يتم إدارجها بانتظام في المجتمع،
وعيادات الأسنان والمنزل. وعلى الرغم من
أن هناك طرق وقائية أخرى، فإن الفلوريد
يظل تدخلاً علاجياً راسخاً ومبنياً على
البراهين.
سيستعرض هذا المقال التاريخ المبكر،
ميكانيكية عمل، وطرق تناول الفلوريد
في العيادات الخاصة، والمنزل، والمجتمع،
ودور الطبيب في تحقيق الطريقة المثلى
للممارسة والاستعمال الآمن للفلوريد.
Reviews
There are no reviews yet.